من المستقر عند أهل اللغة منع الاسم من الصرف " التنوين " للعلمية والتأنيث مثل : " ثمود" علم على قبيلة. {ألا إنَّ ثَم...
من المستقر عند أهل اللغة منع الاسم من الصرف
" التنوين " للعلمية والتأنيث مثل : " ثمود" علم على قبيلة.
{ألا إنَّ ثَمُودَ كَفرُوا
رَبَّهُمْ ألا بُعْدًا لِثَمُودَ} سورة هود 68
{وعادًا وثَمُودَ وأصْحَابَ
الرَّسِّ وقُرُونًا بَيْنَ ذَلِكَ كَثِيرًا} سورة الفرقان 38
{وعادًا وثَمُودَ وقَد
تَبَيَّنَ لَكُم مِن مَساكِنِهِمْ} سورة العنكبوت 38
{وثَمُودَ فَما أبْقَى}
سورة النجم 51
السؤال : فما الذي صرف " قريش "
وهي علم على قبيلة في قوله : ﴿لِإِيلَٰفِ قُرَيۡشٍ﴾ ؟
الجواب:
أريد بها الحي لا القبيلة ولو أريد بها القبيلة لمنعت من الصرف ، وكلا الوجهين جائز في اللغة.
التعليقات